الحرس المدني الإسباني يفتح تحقيق في ما إذا كان القارب الذي أُطلق عليه النار في المغرب قد غادر سبتة

 الحرس المدني الإسباني يفتح تحقيق في ما إذا كان القارب الذي أُطلق عليه النار في المغرب قد غادر سبتة



أصرت السلطات المغربية على إنكار وجود امرأة ميتة وضغطت على وسائل الإعلام ، ولكن من الواضح أن هناك واحدة : "تطوانية" اسمها "حياة".

نقلت السلطات المغربية إلى  سبتة جزء من المظاهرات التي قام بها المهاجرون الذين كانوا على متن المركب . والذي تم إطلاق النار عليه يوم الثلاثاء والذي تمت قيادته من قبل ثلاثة أشخاص ، أحدهم من سبتة.

جميعهم معتقلون تحت تصرف قاضي تطوان وكل منهم قام بدور مختلف في تهجير المغاربة ..

الذين كانوا بالقارب : القائد كاديز كان القبطان ،  الذي أعد الرحيل ويعتزم وصول القارب إلى مصيره. مغربي يقيم في إسبانيا ، وكان قد استولى أعضاء هذه الرحلة على الشبان الذين دفعوا لهم جميع مالهم .

يقول ويأكد المهاجرون أنهم غادروا شاطئًا قريبًا "إلى "

وقد أكد المهاجرين في بياناتهم.. انهم غادروا من سبتة "، وهو الشاطئ الذي لديه بالقرب رصيف مراكب صغير "، و كان لا بد من تحويل القارب إلى المياه الإقليمية المغربية لأنهم فوجئوا بوجود الحرس الاسباني


الآن سوف يتعين على البحرية المغربية التحقيق في من أي شاطئ يمكن أن يغادره هؤلاء المهاجرون  وهل مروا من قبل ، كما هو مشكوك فيه ، في  بعض النقاط في المدينة. 
لا تفوت قوات الأمن الاسباني الوضع الإجرامي الجديد الذي يتخبط حول الحركة المغربية في الطائرات الشراعية أو القوارب الترفيهية. كانت هناك بالفعل تدخلات لليخوت الصغيرة محملة بالمغاربة ويقودها مواطنون يعيشون في جنوب شبه الجزيرة أو سبتة.

هناك علاقة نهج واضحة أنه بالإضافة إلى حالة الاضطراب الاجتماعي المفتوح الذي يحدث في شمال المغرب .
حالة ظهور القوارب التي تجمع  الرجال والنساء على الشواطئ للاستفادة من الوصول الى اسبانيا


المصدر  الاسبانية